- Unknown
- 4:09 ص
- أخبار الأنترنيت ، الشبكات الإجتماعية ، غوغل
- لاتوجد تعليقات
لقد تم اطلاق الموقع الاجتماعي الجديد +google وانا شخصيا لم انتظر طويلا لكي أسجل فبعد سماعي الخبر اسرعت بالتسجل في هذا الموقع الاجتماعي ويمكن ان يبدأ هذا الموقع في منافسة الفايسبوك عما قريب. لقد سجلت بعض الانطبعات على الموقع لأضعها لكم هنا
التصميم: برأيي التصميم رائع الجمال خصوصا الايقونات الرائعة بخاصية aero ولكن جوجل لم تتخلى عن المساحات البيضاء المعتمدة دائمة
الاستخدام: لم يتم إغراق Google+ بالعديد من الوظائف، بحيث يسهل على اي المستخدم تصفح الشبكة والانتقال بين أقسامها المختلفة كما أن الأيقونات داخل الشبكة معبرة بشكل كبير وتعطي فكرة جيدة عن ما تمثله، وتكفي بضعة دقائق معدودة للانتقال بين أقسام الشبكة.
خاصية Stream: تعتبر خاصية Stream من أبرز دعائم Google+ التي لا تقدم أي جديد وتشبه كثيراً Google Buzz أو Facebook News Feed.
خاصية Circles: تم تطبيق خاصية Circles بطريقة مميزة حيث يسهل من خلالها إنشاء قوائم الأصدقاء بالمقارنة مع نفس الخصائص في تويتر وفيسبوك، كما تتضمن الخاصية إمكانية "السحب والإفلات" هذا بجانب رسوم لطيفة (اعجبتني جدا) تظهر عند القيام بأفعال معينة، وهذا يعني أن المستخدمين لن يستغرقوا وقتاً طويلاً لإنشاء مجموعات الأصدقاء.
خاصية Profiles: خاصية Profiles تعتبر منفذ خاص للبيانات الفعلية المتوافرة على بروفايل المستخدم على خدمات جوجل، ولا يوجد فعلياً شيء خاص ومميز متعلق بخاصية Profiles، ولكن أكثر ما يلفت النظر فيها هي وظيفة Tabs، والتي تمكن المستخدمين من إضافة المحتوى من خلال Google Buzz أو عبر الأفضليات التي سجلوها من خلال زر +1.
خاصية Hangouts: أحد أبرز الجوانب المبتكرة في Google+ حيث تغري المستخدمين للانخراط في محادثات فيديو جماعية، ومن المدهش فيها قدرة الكاميرا على التغير والانتقال والتركيز على الشخص المتحدث، بحيث يمكن التعامل مع عدة مصادر للفيديو في نفس الوقت، وإذا ما حققت Google+ نجاحاً كبيراً فإن Hangouts ستكون أحد أهم ركائز ذلك النجاح.
خاصية Sparks: قد ينتهي الأمر عند نجاح Google+ أن تكون Sparks الخاصية المظلومة التي لم تنال حقها، حيث أن جوجل قامت ببناء محرك خاص لتقديم الاقتراحات والتوصيات من خلال Sparks ولكنني اظن أن جوجل لم تعلن عن ذلك بالصورة المناسبة، حيث صُممت هذه الخاصية لتضيف إلى شبكة Google+ قيمة كبيرة وإذا ما عملت بالصورة التي تتمناها جوجل فإنها ستصنع فارق كبير في عالم النشر الإلكتروني على الويب وستضيف قيمة وأهمية كبيرة إلى أزرار التفضيل +1،ولكن أعتقد أن الخاصية ما تزال تحتاج من جوجل بعض الاهتمام ويُفضل الاستعانة بتقنية متقدمة لتقديم المقترحات الخاصة بالمحتوى من شركات مثل Trapit وmy6sense.
خاصية Photos: خاصية جيدة ومفيدة تعتمد على فكرة تحرير الصور وتعديلها بصورة أقرب لما في الفيسبوك، كما أنها تمتاز بالسرعة والتنظيم الجيد ما يجعلها إضافة مهمة للغاية لشبكة Google+، وهدفها هو إضفاء قدر أكبر من الطابع الفني والشخصي على الصور.
النتيجة النهائية:لابد أن Google+ من أبرز محاولات جوجل لاقتحام عالم الشبكات الاجتماعية وأكثرها جرأة، وهذا هو السبب وراء تسمية جوجل للشبكة بالمشروع وليس المنتج، حيث يريدون أن يوصلوا رسالة إلى عشاق منتجاتها بأن المشروع ما زال في المراحل الأولى ولم تنتهي منه بعد، حيث ستعمل على تطويره باستمرار.
ويمكن اعتبار Google+ مشروع متكامل ولكنه لم يرقى بعد لإزاحة الفيسبوك عن عرش الشبكات الاجتماعية
ويتوقف نجاح جوجل في مشروعها الجديد على إقناع المستخدمين بزيارة شبكتها بشكل يومي على الأقل، ولكنها عليها أن تضع في اعتبارها أن منافسة الفيسبوك والتفوق عليه يتطلب أكثر من مجرد تحقيق هذا الهدف، ومن المثير حقاً أن جوجل أصبحت بالفعل مقتنعة بهذا النمط من التفكير حيث لا تبدو أنها متعجلة الوصول إلى هذا الهدف وبدأت تحتاط لكل خطوة وتدرسها جيداً وهو حتماً ما سيعود بالنفع علينا مستقبلاً.
التصميم: برأيي التصميم رائع الجمال خصوصا الايقونات الرائعة بخاصية aero ولكن جوجل لم تتخلى عن المساحات البيضاء المعتمدة دائمة
الاستخدام: لم يتم إغراق Google+ بالعديد من الوظائف، بحيث يسهل على اي المستخدم تصفح الشبكة والانتقال بين أقسامها المختلفة كما أن الأيقونات داخل الشبكة معبرة بشكل كبير وتعطي فكرة جيدة عن ما تمثله، وتكفي بضعة دقائق معدودة للانتقال بين أقسام الشبكة.
خاصية Stream: تعتبر خاصية Stream من أبرز دعائم Google+ التي لا تقدم أي جديد وتشبه كثيراً Google Buzz أو Facebook News Feed.
خاصية Circles: تم تطبيق خاصية Circles بطريقة مميزة حيث يسهل من خلالها إنشاء قوائم الأصدقاء بالمقارنة مع نفس الخصائص في تويتر وفيسبوك، كما تتضمن الخاصية إمكانية "السحب والإفلات" هذا بجانب رسوم لطيفة (اعجبتني جدا) تظهر عند القيام بأفعال معينة، وهذا يعني أن المستخدمين لن يستغرقوا وقتاً طويلاً لإنشاء مجموعات الأصدقاء.
خاصية Profiles: خاصية Profiles تعتبر منفذ خاص للبيانات الفعلية المتوافرة على بروفايل المستخدم على خدمات جوجل، ولا يوجد فعلياً شيء خاص ومميز متعلق بخاصية Profiles، ولكن أكثر ما يلفت النظر فيها هي وظيفة Tabs، والتي تمكن المستخدمين من إضافة المحتوى من خلال Google Buzz أو عبر الأفضليات التي سجلوها من خلال زر +1.
خاصية Hangouts: أحد أبرز الجوانب المبتكرة في Google+ حيث تغري المستخدمين للانخراط في محادثات فيديو جماعية، ومن المدهش فيها قدرة الكاميرا على التغير والانتقال والتركيز على الشخص المتحدث، بحيث يمكن التعامل مع عدة مصادر للفيديو في نفس الوقت، وإذا ما حققت Google+ نجاحاً كبيراً فإن Hangouts ستكون أحد أهم ركائز ذلك النجاح.
خاصية Sparks: قد ينتهي الأمر عند نجاح Google+ أن تكون Sparks الخاصية المظلومة التي لم تنال حقها، حيث أن جوجل قامت ببناء محرك خاص لتقديم الاقتراحات والتوصيات من خلال Sparks ولكنني اظن أن جوجل لم تعلن عن ذلك بالصورة المناسبة، حيث صُممت هذه الخاصية لتضيف إلى شبكة Google+ قيمة كبيرة وإذا ما عملت بالصورة التي تتمناها جوجل فإنها ستصنع فارق كبير في عالم النشر الإلكتروني على الويب وستضيف قيمة وأهمية كبيرة إلى أزرار التفضيل +1،ولكن أعتقد أن الخاصية ما تزال تحتاج من جوجل بعض الاهتمام ويُفضل الاستعانة بتقنية متقدمة لتقديم المقترحات الخاصة بالمحتوى من شركات مثل Trapit وmy6sense.
خاصية Photos: خاصية جيدة ومفيدة تعتمد على فكرة تحرير الصور وتعديلها بصورة أقرب لما في الفيسبوك، كما أنها تمتاز بالسرعة والتنظيم الجيد ما يجعلها إضافة مهمة للغاية لشبكة Google+، وهدفها هو إضفاء قدر أكبر من الطابع الفني والشخصي على الصور.
النتيجة النهائية:لابد أن Google+ من أبرز محاولات جوجل لاقتحام عالم الشبكات الاجتماعية وأكثرها جرأة، وهذا هو السبب وراء تسمية جوجل للشبكة بالمشروع وليس المنتج، حيث يريدون أن يوصلوا رسالة إلى عشاق منتجاتها بأن المشروع ما زال في المراحل الأولى ولم تنتهي منه بعد، حيث ستعمل على تطويره باستمرار.
ويمكن اعتبار Google+ مشروع متكامل ولكنه لم يرقى بعد لإزاحة الفيسبوك عن عرش الشبكات الاجتماعية
ويتوقف نجاح جوجل في مشروعها الجديد على إقناع المستخدمين بزيارة شبكتها بشكل يومي على الأقل، ولكنها عليها أن تضع في اعتبارها أن منافسة الفيسبوك والتفوق عليه يتطلب أكثر من مجرد تحقيق هذا الهدف، ومن المثير حقاً أن جوجل أصبحت بالفعل مقتنعة بهذا النمط من التفكير حيث لا تبدو أنها متعجلة الوصول إلى هذا الهدف وبدأت تحتاط لكل خطوة وتدرسها جيداً وهو حتماً ما سيعود بالنفع علينا مستقبلاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق